صهيونية الخزر وصراع الحضارات ـ الحلقة الثانية

يتفق الباحثون باستثناء الصهاينة والمتصهينين منهم، أن اليهود ليسوا عرقاً أو جنساً، وأن معظم من يطلق عليهم "يهودا" في هذه الأيام هم ممن تهوّد جدودهم (باب التهود لا زال مفتوحاً حتى اليوم وإن كان يتم الآن بشكل فردي) لأسباب مختلفة وعبر طرق عدة.