التربية والتعليم..والكلام غير المباح ١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم ميساء قرعان حين يتسبب أحدهم بكارثة ما يقول: (العوض بوجه الكريم )، وحينما أبدع بليغ حمدي في تلحين أغنية احضنوا الأيام لوردة أطرب وأطربت ورده مستمعيها بترديدها عبارة (ويعوض الله ) برفقة الكورس. عبارة ويعوض (…)
لاحتفال توزيع جوائز مسابقة القصة القصيرة للعام 2004 ١٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٥، بقلم عادل سالم الاخوة والأخوات الأعزاء أعضاء لجنة التحكيم ضيوفنا الكرام من شتى أقطار الوطن العربي باسم مجلة ديوان العرب نرحب بكم في هذا الاحتفال الذي نقيمه في مصر ديوانِ العربِ الثقافي والحضاري، لتوزيع (…)
ديوان العرب توزع جوائز المسابقة القصصية وتكرم عددا من الكتاب العرب الذين خدموا الثقافة العربية ١٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٥ أقامت مجلة ديوان العرب في الثامن من يناير ـ كانون ثاني ـ ٢٠٠٥ في القاهرة إحتفالا ثقافيا لتوزيع الجوائز على الفائزين في مسابقة القصة القصيرة التي أقامتها ديوان العرب في العام الماضي ،ولتكريم عدد من (…)
مسابقة نجلاء محمود مِحْرم للقصة القصيرة ٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٥، بقلم أمل إسماعيل أخي المثقف تحية طيبة .... وبعد إيمانا منا بأهمية الدور الذي ينبغي أن نقوم به ـ كمثقفين مستنيرين ـ لدفع عجلة الفكر والثقافة نحو الدوران بصورة أسرع وأقوى .. وإيمانا منا بأهمية التواصل والتعارف (…)
نبض لوحة ٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٥، بقلم أمل إسماعيل الله الذي نثر فوضى النور في أكفــّـنا له وحده أن يلملمنا فينا (ملائكة عشق مؤجل). لوحة (الملاك) للرسام الروسي فلاديمير تراشنكو.
الرسول لم يكن يمازح النساء يا عمرو خالد! ٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٥، بقلم عزيز أبو خلف نحن لا نبالغ إذا قلنا إن قضايا المرأة هي المسمار ما قبل الأخير في نعش هذه الأمة الميتة، ذلك ان آخر ما يتفكك من عُرى هذا الدين هو الصلاة. فبعد زوال سلطان الأمة السياسي، وتبعية اقتصادها للراسمالية، (…)
ليست مسألة تجفيف الينابيع ولكنها دعوة لاقتلاع جذور الأمة! ٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٥، بقلم فهمي هويدي هذه رسالة حافلة بالإشارات المهمة جاءتني عبر البريد من عمان العا صمة الأردنية، ولا أعرف لها مصدرا محددا وإن كنت أرجح أنها صادرة عن أحد المحافل الماسونية الناشطة في بعض الأقطار العربية، ولا دليل (…)
هنا... وهناك ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٥، بقلم ريان الشققي لا أدري عنك وعنه وعنها وعنهم ولكنني أشعر (فرضيا) أنني إذا لم أراجع نفسي ولم أرجع وأتمسك ببعض الثوابت فسيجرفني التيار من هنا إلى هناك في الجهة الأخرى التي يمكن أن أرضى عنها كل الرضى عندما أصل إليها (…)
من أثر رواية أمريكا اللاّتينية ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٥، بقلم كمال الرياحي راهنت رواية أمريكا اللاّتينية على الواقع الذي أنتجها بما فيه من خصوصية أغرت كتّاب هذه الرواية باتخاذه قبلة في تشكيل عوالمهم السردية،فالتفتوا إلى تفاصيل الحياة اليومية وإلى الموروث الشعبي ومخزون (…)
باقات تكوين ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٥، بقلم سليمان نزال يكبرُ الربيعُ في جرحي شجراً و ياسمين هل تعلمين؟ أنتِ تكبرين مدينة من الشوقِ بفمي و من الحنين.. يا جهات الشروق بدمي يا لغة الأرجوان في الجبين.. تكبرينَ و تكبرين تسافرينَ في روحي رحيقاً سنابل (…)
حبك برص وسبعة خرس ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٥ ضرب الزوجة دليل على "حبها" في موريتانيا نواكشوط - المختار السالم: هزت مدينة كيهيدي الموريتانية الأسبوع الماضي حادثة موت امرأة تعرضت لصعقة كهربائية أودت بحياتها على الفور، عندما لامست عمودا (…)
بلاش فلسفة! ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٥، بقلم تركي بني خالد نسمع هذه العبارة كلما أراد أحدهم أو إحداهن زجر آخرين تعبيراً عن الضجر من طبيعة الحديث أو الحوار الذي يجري حول مناسبة ما أو من موضوع معين. وتقال هذه العبارة حين إبداء الامتعاض حول مجرى الحديث الذي (…)
تحذير ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٥، بقلم كمال محمود علي اليماني ستموتُ غيلة هذي خطوطُ الكف ِ تحكي في إنكسارات ٍ ذليلة فاحذر خياما ً كنت ترفعها لتؤوي َ من تحب إحذر عصافيرَ القبيلة واحذر الأكمات ِ، والأعشاب َ، والوادي ولاتأمن نخيله ستموت (…)
الاتجاه الإنساني في مسرح السيد حافظ ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٥، بقلم ليلى بن عائشة إن ظهور سمتي التمرد والثورة في مسرح "السيد حافظ" بشكل بارز وبكثرة ، لا يعني انحسار كتاباته المسرحية ضمن هذا اللون فقط ، لأنه كاتب مسرحي ملتزم بموقفه اتجاه جيله وواقعه ومجتمعه العربي، إذ نجده من (…)
“قصر الزعفران”.. عمارة مصرية تنافس قصر فرساي ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٥ يطل قصر الزعفران على حي العباسية في القاهرة، بطرازه الأوروبي مثل تحفة معمارية فريدة في نوعها، لا ينافسها في جمال المنظر ودقة البناء، سوى قصر فرساي الشهير في فرنسا. ويرجع إنشاء هذا القصر المنيف (…)
المهزلة الأركونية فى المسألة القرآنية ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٥، بقلم إبراهيم عوض الدكتور محمد أركون أستاذ جزائرى من أصل بربرى، وُلِد عام ١٩٢٨م، وتعلم العربية وآدابها على يد المستشرقين فى جامعة الجزائر التى أسسها الفرنسيون أيام احتلالهم لبلد "المليون شهيد"، ثم تابع دراساته (…)
لم يكن له ملامح ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٥، بقلم فاطمة المزروعي لم يكن له ملامح.. يبدو دوما وكأنه غارق في الظلام، هكذا يخيل إلي، جسد متهجم وعينان مرهقتان، يتحرك في وجوم قاتل، منذ أول ليلة لدخولي المنزل، كنتُ أرى في وجهه تقاطيع موت قادم، زواجي من والده أيقظ (…)
سورة الجمر ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٥، بقلم نضال نجار لكَ... عندما بأصابعكَ النبيذية تعزفُ قصائدَ يُذكَرُ اسم الربِّ فيها.. أفتحُ بابَ الألفِ السري؛ امرأةٌ موغلةٌ بقيامتها بين جحيمِ اللغةِ وشياطين الحلم تسكبُ الفجرَ من أباريقَ النون (…)
مشاعر عاشق ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٥، بقلم إبتسام أمين علي اتخذ موقعي المعتاد .. مكان مظلم في احدى الزوايا.. أجلس الى طاولتي .. أرتشف قهوتي الشديدة المرارة .. وأنتظرها.. حتى تطل كالمعتاد.. فتسحرني .. وتأخذ بلبي.. وتخطف قلبي.. فأشعر بألم عميق في روحي.. (…)