

لولا عيونك
يا من له كل السطور بدفتريوهواه نبع بلاغة للمقتديعيناكِ لمّا قد نظرتِ سحرننيفعكفت أنظم في العيون قصائديلولاهما ما كنت في صمت الدجىأحيي الظلامَ.. كزاهدٍ متعبدِأو كنت في بحر المحبة هائمامنّي المشاعر في لهيب توقديلا والذي برأ الورى ما كنت بعدُمهاجرا نحو المنى بتعمدِيا ليت لي من جيرة لدياركمقد كنت أترك في جنون مقعديوأمام بيت أحبتي يمضي العمُرْليلا نهارا في حضور سرمد