
كيف عيونكِ ترضى
بقلم: محمود ذياب
ماذا أكتبُماذا أقول...كيف عيونكِترضى عليّوكيف هذا البعدُ يزولقولي شيئاً...اكتبي شيئاً...اعطِ حلاً...أعرفُ أنّ لديكِ حلولماذا أكتبُماذا أقول.....أحبّكِ.......لا تقرئيها...اسمعيها..أحبّكِ.......اسمعيها وليسمعهاكلّ عذولهيّا قوليها أنتِ......ودعي عمري يطولأسمعي الأرضَوالسماءَ والحقولدعي السهولَتصيرُ جبالاًوالجبالُ تصيرُ سهولكفاهُ حكمك القاسي كفاهكفاهُ أوَكم مرةًبشرعكِيقتلُ المقتول؟يا إلهي كيف نظرةُ عين ٍتحملُ قلباًَ معها..ترى يا إلهي هل ألقتهُأم هوَ بعدَهُ محموليا إلهيكيف امتلكت أمرهُحتى صارتتصولُ فيهوبهِ تجوليا ربّ العشقوالعشّاق ِوالألباب ِوالعقولإن قلتَ لييومَ أسألُويسألُ كلُّ مسؤولادخل جنّتيليتهُ يا إلهيلو كانبصحبتهاالدخول.
بقلم: محمود ذياب