

سرير الغريبة ليس لكم
الشاعر مستلق على سرير الغريبة والغريب مستلق على سرير ناقد له قلم غريب الأطوار لا يحب الاستلقاء إلا على سرير كاتبة وزير الثقافة الذي يفضل الاستلقاء على سرير من ذهب في مكتبه عوض الاستلقاء على سرير الزوجية مخافة تقديم الحساب كل ليلة فتنكشف عوراته ويكتشف الجميع أنه ليس عزيز قومه بل أذلهم.