مملكَة ُ الفقراء ٢٦ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم عبد المنعم جابر الموسوي مَن يُهدِ الغابة َحُلَّة َشَجَر الليمونِْ ويُرَجِّلُ عيدانَ الصَندَل ِ ويُقَلِّدُ أُذُنَ القُبَّر ِأقراط َ صَبايا الهِند
ديسَمبَر ْ ٢٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم عبد المنعم جابر الموسوي يركُضُ التقويمُ مصلوبا ً على الرقّاص ِ ديسمبَرْ ... يمُرُّ كطَبعِهِ مُتَشَبِّثا ً بعَباءةِ الزمن ِ العجوز ِ وشَيخُنا مُستَعجِلٌ , خمسونَ ألفَ غَمامَة ٍ مَرَّتْ كأُسطول ٍ مُحَمَّلَة ٍ ولمْ تُبرقْ ! ولمْ تُدرِكْ سُعادُ بأنَّها تَرَكَتْ لها بيتا ً هناكَ على الغدير ِ ومِنساجا ً وحقلا ً من أُقاحْ
مضاجعةُ الرموش ١ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم عبد المنعم جابر الموسوي إرمي رموشكِ فوق البحر ِ صارِيَةً وسَحابَةً فوق الجبال ِ وأمطري بَرَداً على حِلَمِ الزَنابق ِ واكسُري عَطَشَ الرمالْ
فلماذا هكذا أنتَ وتقسو !؟ ٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم عبد المنعم جابر الموسوي أيها الليلُ وإنْ طُلتَ مُناخا ً بينَ جَفنَيَّ كخِنجَرْ أناْ رغما ً عنكَ بالسِحر ِ الذي أُودِعَ في مِنسَأتي سَأُصَيِّرْكَ أسيرا ً أو فقيرا ً أو أجيرا ً
أنا ...أو ...ألليل ١٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم عبد المنعم جابر الموسوي مازلتُ أقتنصُ الرُؤى من غابة ِ الليل ِ تُؤَرِّقني القصيدهْ وتهربُ الكلماتُ من أعشاشِها مثلُ انفلاتُ النجم ِ من مَجَرَّتِهِ
عبد المنعم جابر الموسوي ١٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم عبد المنعم جابر الموسوي – عبد المنعم وهيب جابر الموسوي مواليد العراق ، الكوت في الأول من تموز ١٩٥٥ حاليا طالب في الجامعة العالمية للعلوم الاسلامية في لندن شاعر فنان تشكيلي خطاط Jabirab١@yahoo.de المؤلفات: الجدار (…)
ترانيمُ منتصفِ السَحَر ١٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم عبد المنعم جابر الموسوي إن أحببتُكِ يوما ً آخرْ ... لن أتأخَّرْ ! فسأقطُفُ حقلا ً من ياقوت ٍ أنثُرُهُ فوقَ جَبينِكِ ِ