عائشة وعطاف و"تغريبة" وانتخابات... ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم عبد الباسط محمد خلف تتحلق طائفة من الكتاب الشباب حول مائدة مستطيلة، نظمتها مؤسسة عبد المحسن القطان. بإشراف الكاتبة الروائية د.سحر خليفة في رام الله. يستمع تسعتهم لتفاصيل رحلة المناضلة-الكاتبة عايشة عودة، تختزل لهم (…)
"أنا وأربع بنات": دراما سورية عرجاء... ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥، بقلم عبد الباسط محمد خلف تنافست طوال شهر رمضان، مجموعة كبيرة من الأعمال التلفزيونية العربية القادمة من مصر وسوريا والأردن والخليج العربي. ووضع المشاهد من الماء إلى الماء في حال لا يحسد عليه. فإلى أي منها سينحاز؟ وبأي (…)
أقلام ومقاعد وأمهات وذكريات ودموع.. ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٥، بقلم عبد الباسط محمد خلف ما أن تعود "الحياة" إلى مقاعد الدراسة، مطلع أيلول إلا وتستأنف الأحزان نفسها من جديد كل عام، فتستذكر الذين قضوا قبل أن يكملوا قراءة كتبهم، أو يخطوا واجبهم المدرسي على كراريسهم. فيما يبقي الزي (…)
سنة خامسة أرقام… ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٥، بقلم عبد الباسط محمد خلف تستذكر كغيرك، في الثامن والعشرين من أيلول سبتمبر، "رحيل" السنة الخامسة من العدوان والانتفاضة رقم (٢)، وميلاد النسخة السادسة، تفتش عن نقطة تبدأ بها هذه المرة، لا تحب ككثيرين الخوض في السياسة وإعلان (…)
تحكيم أعرج وفهم حرفي.. ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٥، بقلم عبد الباسط محمد خلف الخطأ الذى تصنعه أقلامنا أمر طبيعى لكن النقد الذي يشبه في تركيبته وتفاصيله وجبات "البورغر" السريعة خطيئة صناعية لثقافة مستوردة
نصوص متحررة..... ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٥، بقلم عبد الباسط محمد خلف "بوسعنا الالتفاف على الرقابة، و إبطال مفعولها، عبر تزين مفرداتنا بوشاح بلاغي. وعندها علينا الاعتذار من الاصطلاحات النقية..."
سُطور... ١ آب (أغسطس) ٢٠٠٥، بقلم عبد الباسط محمد خلف سطر أول سألت في صغري معلم اللغة العربية:"أيهما أهم السطور، أم الذي بينها"؟ كان رده: الكلمات فوق السطور المستقيمة أهم من مثيلاتها المكتوبة على ورق أبيض! "هاري بوتر" و"طيبة المعولي" تقرأ (…)
أقاصيص قصيرة للغاية (2) ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٥، بقلم عبد الباسط محمد خلف "سعياً للبوح الحر نلجأ إلى الأدب الثرى” نزاع كان سارى يتابع بشغف وحزن، دراما دامية سرقت من عينه الصلبة قطرات دمع بالمجان. أسفل القصة التى لا تنتهى، راح شريط أحمر، يسرف فى بث أخبار هزليةً. (…)
أقاصيص قصيرة للغاية ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٥، بقلم عبد الباسط محمد خلف (٢) "سعياً للبوح الحر نلجأ إلى الأدب الثري" عبد الباسط خلف نزاع كان ساري يتابع بشغف وحزن، دراما دامية سرقت من عينه الصلبة قطرات دمع بالمجان. أسفل القصة التي لا تنتهي ، راح شريط أحمر، يسرف (…)
فراراً من "الرقابة" نجنح نحو الأدب ١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٥، بقلم عبد الباسط محمد خلف هروب في يوم الخميس، كانت عيون سعيد تؤجل قراءة " البؤساء" لليوم التالي، وفي نهار الجمعة ، دخل في تحدٍ مع نفسه، لكن الكهرباء انقطعت عن المنزل ، ففتش عن شمعة فلم يجد، في باقي أيام الأسبوع، اقتحم (…)