بين ربيع عيد و... لينا مخول ٢٨ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم رندة زريق صباغ لينا وربيع...اسمان لشابين فلسطينيين تناقلتهما الأخبار في الأسبوع الأخير... اسمان لشابين فلسطينيين يحملان الهوية الإسرائيلية أثارا جدلاً بين مؤيد ومعارض لموقف كل منهما...خاصة وأن الحدثين وقعا في (…)
أميرتي الصغرى...لم تعد صغيرة ١٦ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم رندة زريق صباغ تعود بي الذاكرة عشرين عاماً إلى الوراء... تعود بي الذاكرة الجميلة ليوم ولدت ابنتي الصغرى... عقدين كاملين من الزمان... لن أتفاجأ من سرعة مرور الزمان والزمن... ولن أفتعل العجب قائلة: بالأمس القريب (…)
ياسين بقوش لم تنصفه الحياة... ولم ينصفه الموت ٣ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم رندة زريق صباغ تذكرون ذلك الذي أضحكنا وأدخل البسمة إلى قلوبنا مع عمالقة الزمن الجميل من رواد الكوميديا السورية في الستينات...تذكرون ذلك الممثل الذي تميز -إضافة لمقدرته الفنية- بصوته وتقاسيم وجهه المميزة؟ ياسين (…)
بين النظرية والتطبيق ٢٤ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم رندة زريق صباغ يحيا منذ سنوات في عالم يعتاش فيه الناس من خلال عمل روتيني بين الساعة الثامنة حتى الخامسة يتخلله استراحة غذاء...في أجواء يسودها النفاق، الاستغابة والخصومات. يعي هو تماماً أن لا يجدر به الاستمرار في (…)
وهوس الدراما التركية ٢٢ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم رندة زريق صباغ الانجاز الوحيد للدراما العربية في رمضان...أنها وضعت حداً للهوس بالدراما التركية! كما في كل عام تحظى الدراما العربية في رمضان ليس بنسبة مشاهدة عالية على مستوى الوطن العربي كله فقط، وإنما بنسبة (…)
سلام لروحك أبا زريق ١٢ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم رندة زريق صباغ لا أظنني شعرت برهبة القلم ...أو بمسئولية وضع سواد على بياض كما أشعر الاّن وأنا أكتب هذه السطور، فالمساهمة في مواد كتيب رثاء ليس بالأمر السهل، فكم بالحري إن كان الحديث عن أبي زريق؟! أبو زريق،حامل (…)
سيد الفصول...يعيد إنسانيتك إليك ٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١١، بقلم رندة زريق صباغ ها أنت ذا تعلن تضامنك التلقائي مع الطبيعة... الطبيعة التي تأخذ بدورها استراحة المحارب المعطاء... فبعد أن طرحت الأغصان ثمارها...وخلعت الأشجار أوراقها... ها أنت تريح ناظريك من شدة ضوء وصراحة (…)
كزهر اللوز...أو أبعد ١١ أيار (مايو) ٢٠١١، بقلم رندة زريق صباغ محظوظ أنت لان لك صديقا مميزا يدرك قدر حبك للشعر وعلاقتك الخاصة بشعر درويش.. فلم يتردد للحظة بالسماح لك بمصادرة مجموعته الأخيرة الجديدة التي احضرها للتو من عمان.. حتى قبل أن ينهي هو نفسه قراءته (…)
الغباء... بين القمة والنعمة ١٤ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم رندة زريق صباغ آو ليس من الطبيعي إن تستعمل كل حواسك وان تجير كل طاقاتك الايجابية لتفهم ما يدور حولك من امور، تصرفات، انتهاكات، اكتشافات، إضافة للتطورات السياسية والاقتصادية والعلمية عامة في هذا الكون؟! او ليس (…)
جوليانو خميس....عذراً لروحك ٨ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم رندة زريق صباغ لا أخجل من هويتي.. فلا زالت قيد التأليف لكنني أخجل من بعض ما ورد في مقدمة إبن خلدون! لن أشير بالبنان ولا بالسبابة- كما إعتدنا لنبعد المسئولية عن أكتافنا- نحو إسرائيل متهمة إياها بالوقوف وراء (…)