متهم في محكمة الحب! ١٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٠، بقلم رامي أبو صلاح يا قضاة الحب جئت اليوم أشكو هم قلبي فالهوى قد صار دائي قد رمتني في سجون الحب قهراً عين من قالت لقلبي: أنت دائي عين قلبي عندها صارت بشوقٍ تستقي منها لأدوائي دوائي هل حياتي دونها تبقى حياةً؟ أم يصير (…)
أمسية إبداعات الشعرية في جامعة بير زيت ١٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٠، بقلم رامي أبو صلاح نظمت دائرة الإعلام في جامعة بيرزيت يوم الأربعاء ١٠ تشرين الثاني ٢٠١٠، أمسية شعرية بعنوان "إبداعات"، ضمت شعراء من مختلف الأعمار و المناطق الفلسطينية. وأكد رئيس دائرة الإعلام د.نشأت الأقطش على (…)
كلمة لاجئ ٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٠، بقلم رامي أبو صلاح أعيدوني إلى وطني عزيزاً فما عادت بلادُ الأرض تنفعني دعوني أرتوي من ماءِ نبعٍ فماءُ بلاد الغيرِ يظمئني وبردٌ في الشتاءِ كما وصيفاً مناخُ الغرب يا أصحابُ يتعبني حتى إذا كل الفراشِ وضعتهُ فوقي وطني (…)
عار… ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٠، بقلم رامي أبو صلاح شاخت بنا الأيامُ قبل مشيخنا وتناثرت أحلامنا وتطايرتْ آمالُ ما عاد يحكمنا تراثٌ واحدٌ وتشاجرتْ أيامنا وتبدلتْ أحوالُ
كوني... ٢٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٠، بقلم رامي أبو صلاح كوني أحلامي وحنيني وخريطةَ دربي ومساري كوني سلسلةً في عقلي تترابطُ فيها أفكاري أو كوني بركاناً ثائر أو هيجي مثل الإعصارِ فجنوني يزدادُ وإني أتناثرُ كرمادِ النارِ لغيابك تاهت أحلامي كالنجم ... إذا (…)
سيجارة وكأس ١٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٠، بقلم رامي أبو صلاح الليلُ طويلٌ وأراهُ كالجالس في جوف القبر ِ لامتني في شربي خمرا ً وتقولُ ثملت َ ولا أدري؟؟ فأجبتُ بأني مجروحٌ والجرحُ الكاوي في صدري قالتلي ولماذا تشرب وحرامٌ ذا شربُ الخمر ِ فالخمرُ يزيل (…)
لا صوت للطبلة ١٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٠، بقلم رامي أبو صلاح الحاكم ... قد فتق الطبلة وجميعُ وزارات الإعلام تحاولُ تحطيم الطبلة وجميعُ وكالاتِ الأنباء تخففُ إيقاعَ الطَبْلَة والصحفُ الكُبْرى.. والصُغْرَى تعمل أيضاً جاهدةً أن يُكسبها الخبرُ العِملة! لا أسمعُ (…)
خيانةٌ ... فتمرد ١٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٠، بقلم رامي أبو صلاح اجثي على أرضِ الخيانةِ واسجدي محرابُ حبِّكِ لم يعُدْ لي معبدي قدْ كُنتُ عبدكِ يا حبيبةُ سابقاً أقضي نهاري عاكفاً مُتعبِّدِ ووجدتُ مِنكِ الغدرَ ينقُضُ اسمكِ فغدوتُ في شرعِ الهوى متمرِّدِ وهجرتِ (…)
لقاء ... ٤ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٠، بقلم رامي أبو صلاح عيناكِ موتي في الهوى وحياتي عيناكِ محرابٌ لهُ صلواتي ماذا أقولُ لمن تملّكَ خافقي إذ ماجت الكلماتُ في الكلماتِ