في ذكرى رحيل عاشق ومجنون حيفا ٩ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤، بقلم حسن عبادي ولد الشاعر أحمد دحبور في حيفا/ حيِّ وادي النسناس عام ١٩٤٦، وهُجِّرَ منها في النكبةِ حين كان في الثانيةِ من عمرِهِ. كانت حيفا حبّه الأزليّ، كانت تُحضرُها والدتُهُ دومًا في غنائِها، إذ تأخذُه معها (…)
متنفَّس عبرَ القضبان «116» ٦ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرانا الأحرار رغم عتمة السجون في شهر حزيران ٢٠١٩ (مبادرة شخصيّة تطوعيّة، بعيداً عن أيّ أنجزة و/أو مؤسسّة)؛ ودوّنت على صفحتي انطباعاتي الأوليّة بعد كلّ زيارة؛ عقّب (…)
متنفَّس عبرَ القضبان «115» ١ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرانا الأحرار في شهر حزيران ٢٠١٩ (مبادرة شخصيّة تطوعيّة، بعيداً عن أيّ أنجزة و/أو مؤسسّة)؛ ودوّنت على صفحتي انطباعاتي الأوليّة بعد كلّ زيارة؛ عقّبت أم خلف: "يحبيب قلب (…)
متنفَّس عبرَ القضبان «114» ٢٨ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرانا الأحرار في شهر حزيران ٢٠١٩ (مبادرة شخصيّة تطوعيّة، بعيداً عن أيّ أنجزة و/أو مؤسسّة)؛ ودوّنت على صفحتي انطباعاتي الأوليّة بعد كلّ زيارة؛ عقّبت الصديقة هناء محمود: (…)
متنفَّس عبرَ القضبان ١١٢ ٢٢ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرانا الأحرار في شهر حزيران ٢٠١٩ (مبادرة شخصيّة تطوعيّة، بعيداً عن أيّ أنجزة و/أو مؤسسّة)؛ ودوّنت على صفحتي انطباعاتي الأوليّة بعد كلّ زيارة؛ عقّبت الأسيرة المحرّرة (…)
متنفَّس عبرَ القضبان «111» ١٩ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى أحرار يكتبون رغم عتمة السجون في شهر حزيران ٢٠١٩ (مبادرة شخصيّة تطوعيّة، بعيداً عن أيّ أنجزة و/أو مؤسسّة)؛ تبيّن لي أنّ الكتابة خلف القضبان متنفّس للأسير، ودوّنت على (…)
متنفَّس عبرَ القضبان «١١٠» ١٤ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى أحرار يكتبون رغم عتمة السجون في شهر حزيران ٢٠١٩ (مبادرة شخصيّة تطوعيّة، بعيداً عن أيّ أنجزة و/أو مؤسسّة)؛ تبيّن لي أنّ الكتابة خلف القضبان متنفّس للأسير، ودوّنت على (…)
متنفَّس عبرَ القضبان «109» ١٢ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى أحرار يكتبون رغم عتمة السجون في شهر حزيران ٢٠١٩ (مبادرة شخصيّة تطوعيّة، بعيداً عن أيّ أنجزة و/أو مؤسسّة)؛ تبيّن لي أنّ الكتابة خلف القضبان متنفّس للأسير، ودوّنت على (…)
متنفَّس عبرَ القضبان «108» ٨ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى أحرار يكتبون رغم عتمة السجون في شهر حزيران ٢٠١٩ (مبادرة شخصيّة تطوعيّة، بعيداً عن أيّ أنجزة و/أو مؤسسّة)؛ تبيّن لي أنّ الكتابة خلف القضبان متنفّس للأسير، ودوّنت على (…)
متنفَّس عبرَ القضبان «١٠٧» ٦ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى أحرار يكتبون رغم عتمة السجون في شهر حزيران ٢٠١٩ (مبادرة شخصيّة تطوعيّة، بعيداً عن أيّ أنجزة و/أو مؤسسّة)؛ تبيّن لي أنّ الكتابة خلف القضبان متنفّس للأسير، ودوّنت على (…)