صورة تكاد تتكلم ٢١ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم حسن أحمد عمر هذه قصيدة كتبتها عن صورة محبوبتى وتخيلت أنها تكلمنى وأكلمها
كلام من فضة (عن شخصية أبو العريف) ١٨ أيار (مايو) ٢٠١٠، بقلم حسن أحمد عمر كثيرون من الناس من يحشرون أنوفهم فيما لا يعنيهم وفيما لا يهمهم ولا يخصهم فتراهم يتدخلون فى مواضيع لم يدرسوها ولم يفقهوها ولم يحضروا لها تحضيراً جيداً ويبدون آراءاً فجة غير ناضجة تحتاج إلى المراجعة (…)
حلم قديم وواقع أليم ١ أيار (مايو) ٢٠١٠، بقلم حسن أحمد عمر أثناء عمرى السابق وفى مرحلتى الطفولة المتأخرة وبداية الشباب كنت أستمع لقراءة القرآن الكريم فى الراديو أو العزاء او فى المنزل من أحد شيوخ القرية الذين يقرؤن فى البيوت بقصد إحلال البركة فى المكان (…)
الحياة قدر ١٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٠، بقلم حسن أحمد عمر لا تقل حظا ولكن هذه الدنيا قدر كلنا جئنا إليها كملايين البشر ونعيش العمرحتى يأتى الموت بغتة فإذا الإنسان كان وإذا الحاضر مر (…)
العمر المارق ١٧ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم حسن أحمد عمر عندما تنفلت الأيام من بين الأصابع عندما تمضى السنين كالزوابع يسقط الإنسان فى قاع الزمان يشرب الضعف كؤوساً من هوان والخريف الأحمق العارى وذبول النفس فى شتى الحوارى يسكب الآلا م فيه (…)
الإنسان الصالح للزمن الكالح ٥ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم حسن أحمد عمر *هل تخشى رئيسك فى العمل خشية الفار من القط؟ هل تعمل له ألف حساب عندما يروح أو يأتى ؟ هل تدخل مكتبه بإحترام شديد وتقف بعيداً منتظراً إشارته لك بالإقتراب؟ هل تصطك أسنانك وأنت تخاطبه؟هل تكلمه بلهجة (…)
الكذب الأبيض ١ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم حسن أحمد عمر (١) قال لى صديقى: لقد تخاصم فلان وعلان منذ أسبوعين وقد حاول الكثيرون الصلح بينهما حتى يعودا لسابق عهدهما فهما صديقان قديمان ولكن كل الجهود ضاعت سدى فقمت أنا بالصلح بينهما لما لى فى قلبيهما من (…)
لا إكراه فى الدين ٢٥ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم حسن أحمد عمر ويل لكل المفترين على النبى الخاتم من جاء بالقرآن من رب غفور راحم
نعم أنا حر طالما لا أضر ٥ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم حسن أحمد عمر إن ما يثير عجبى هو أن يعتقد البعض أن بإمكانهم فرض فكر أو رأى أو دين أو عقيدة، وهى كلها معنويات بإستخدام ماديات كالقوة والتخويف والتهديد والإرهاب، فلا استطيع أن أستوعب بعقلى البشرى القاصر كيف أجعل (…)
عمار يا صين ٢٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم حسن أحمد عمر أذكى شعب فى العالم هو الشعب الصينى لأنه يعرف من أين تؤكل الكتف ويجيد استغلال الأمور بشكل خرافى ولا يخفى على أحد أن أفراد هذا الشعب العريق القديم والبالغ عددهم الآن مايزيد عن المليار ونصف (…)