مهلاً تهاني
٩ آب (أغسطس) ٢٠٠٦،
بقلم أحلام منصور الحميّد
إليك أستاذتي .. مشاعر صادقة..سطّرها فؤادٌ أحبّكِ..بعد أن قضى معكِ سنينًا من الجدّ والعمل في سبيل خدمة العربية والارتقاء بها إلى العلا..
هذه الأبيات..عرفانًا بجميلك..وألماً ممضّا على فراقك..أسأل الله أن يجعل التوفيق حليفك..ويرزقك خيري الدارين..