احتفاليّة آذار والمرأة في طمرة الجليليّة! ١٢ آذار (مارس) ٢٠٢٣، بقلم آمال عواد رضوان بمبادرةٍ من نادي الكنعانيّات للإبداع، أُقيمت احتفاليّةٌ مميّزة بعنوان (آذار والمرأة)، بتاريخ ٤.٣.٢٠٢٣، في قاعة إشكول بايس طمرة، بالشّراكة مع جمعيّة تل كيسان بإدارة الفنّان التّشكيليّ أحمد كنعان، (…)
لقاءُ نوادٍ نسائيّةٍ في عَبَلّين الجليليّة! ٦ شباط (فبراير) ٢٠٢٣، بقلم آمال عواد رضوان ضمن مشروع سلسلة لقاءات النّوادي النّسائيّة وتبادل الزّيارات، قام النّادي النّسائيّ الأرثوذكسيّ عَبَلّين بتاريخ ٢.٢.٢٠٢٣، باستضافة نادي القدّيس بتريكيوس – الجديدة/ الجليل، بإشراف السّيّدة إيلزا (…)
«بَعْدَ أَنْ كَبُرَ الْمَوْجُ» للشّاعرة والأديبة هُيَام مُصْطَفَى قَبَلَان ٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٣، بقلم آمال عواد رضوان مع بداية عام ٢٠٢٣، تصدر الشاعرة هيام مصطفى قبلان مجموعتها القصصية"بَعْدَ أَنْ كَبُرَ الْمَوْجُ"، عن دار الوسط للنشر في رام الله، لتتوّج عامها الجديد بأحد إبداعاتها المميّزة، وقد استهلّت مجموعتها (…)
حَنَان تُلَمِّعُ الْأَحْذِيَة؟ ٢٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٢، بقلم آمال عواد رضوان مَا أَنْ أَبْصَرَتْ عَيْنَاهَا الْيَقِظَتَانِ سَوَادَ حِذَائِهِ اللَّامِعِ، حَتَّى غَمَرَتْهَا مَوْجَةُ ذِكْرَيَاتٍ هَادِرَة، اقْتَحَمَتْ سُكَونَهَا، جَرَفَتْ خَيَالَهَا إِلَى الْبَعِيدِ، وَ.. (…)
حَنَان تُلَمِّعُ الْأَحْذِيَة؟ ٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٢، بقلم آمال عواد رضوان مَا أَنْ أَبْصَرَتْ عَيْنَاهَا الْيَقِظَتَانِ سَوَادَ حِذَائِهِ اللَّامِعِ، حَتَّى غَمَرَتْهَا مَوْجَةُ ذِكْرَيَاتٍ هَادِرَة، اقْتَحَمَتْ سُكَونَهَا، جَرَفَتْ خَيَالَهَا إِلَى الْبَعِيدِ، وَ.. (…)
«عشْتَار الْعَرَبِيَّة» رُؤْيَةٌ حَضَارِيَّةٌ في الْأَعْيَادِ وَالْمَوَاسِم ١٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٢، بقلم آمال عواد رضوان عن (دار الوسط للنشر في رام الله)، أصدرت الباحثة الدكتورة روزلاند كريم دعيم كتابها الجديد في حُلّته وطبعته الثانية: "عشْتَار الْعَرَبِيَّة- رُؤْيَةٌ حَضَارِيَّةٌ في الْأَعْيَادِ وَالْمَوَاسِم"، (…)
نعودُ هيام مصطفى قبلان في عسفيا الكرمل! ٢١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٢، بقلم آمال عواد رضوان بدعوةٍ ومبادَرةٍ مِن (نادي الكنعانيّات للإبداع)، قامَ وفدٌ مِن الأدباءِ والشّعراءِ والأصدقاءِ بزيارةِ الأديبة هيام مصطفى قبلان، في بيتها العامر في عسفيا الكرمل، لتهنئتها بالسلامة بعد علاج طويل دام (…)
لماذا تضيقُ آفاقِ الفكرِ العربيِّ ورؤاه؟ ٢١ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم آمال عواد رضوان بلغَني سؤالُهُ مُستفسِرًا عن معنى الكتابة، كوْني شاعرةً وأديبةً في ظلِّ الاحتلال، وتبادرَ لروحي قوْلُ جيفارا: "أحسُّ على وجهي بألمِ كلِّ صفعةٍ تُوجَّهُ إلى كلِّ مظلومٍ في هذه الدّنيا، فأينما وُجدَ (…)
هل الجنسيّةُ صليبُ آلامِك؟ ١٦ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم آمال عواد رضوان أعباءُ الحياةِ لا تقتصرُ على الهموم اليوميّةِ الشخصيّةِ للمواطن، ولا تنغلقُ متطلّباتُهُ التقليديّةُ على حدودِ أسْرتِهِ وبلدِه، بل تتجاوزُها إلى لغةِ هُويّتِهِ وانتمائِهِ، وتتعدّى جذورَ جنسيّتِهِ (…)
ورشات طَشِّة ونَتْشِة التراثيّة في عبلين الجليليّة قضاء حيفا! ٤ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم آمال عواد رضوان عَبَلّين العريقةُ بشعارِها "العطاء"، عَبَلّين العريقةُ بلقاءِ أجيالِها وحاراتِها العتيقة، تألّقتْ وتأنّقتْ في يومِها الوطنيِّ البهيج ٢٦.٦.٢٠٢٢، وبمشروعِها "طَشّة ونَتْشة في حارات عَبَلّين (…)